المادة    
الحمد لله رب العالمين, الرحمن الرحيم, مالك يوم الدين, وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد, وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين. أما بعد: أيها الإخوة والأخوات! فإن موضوعنا في هذا اللقاء يتعلق بقضية الإنسان القديم أو الإنسان العملاق أو الضخم. وما يُعبر عنه في علم الجغرافيا الطبيعية وغيرها بالعمالقة أو بقبور العمالقة. ‏
  1. الاهتمام البالغ عند الناس بموضوع العمالقة

  2. سبب الحديث عن العمالقة